ليس فقط رافا بنيتيز من فشل في خلافة المدرب البرتغالي خوزيه مورينيو بل أن الأرقام تؤكد أن من يخلف مورينيو في تدريب نادي دائماّ ما يتعرض للفشل سواء كان أسمه كبير أو صغير .
البرتغالي خوزيه مورينيو عندما ترك بورتو وهو فائز بلقب دوري الأبطال الأوروبي خسر بورتو أربعة مباريات وتعادل في الخامسة عقب رحيل داهية التدريب البرتغالية بالرغم من تواجد المدرب ماريو لوس في تدريب بورتو وهو المدرب الذي ترك منصبه بسبب نتائجه السلبية في خلافة مورينيو كما سقط ديل نيري في خلافة مورينيو وفشل في فعل ما قام به مورينيو مع النادي البرتغالي ليأتي فرنانديز الذي فشل هو الأخر مع بورتو ثم يأتي كوسيرو و يفشل كذلك في قيادة بورتو وتعويض رحيل مورينيو .
بديل مورينيو في تشيلسي الصهيوني افرام غرانت فشل هو الأخر في الفوز بأي لقب مع البلوز حيث حل ثانياّ في الدوري ودوري الأبطال الأوروبي و الآن في الانتر يفشل رافا بنيتيز مع النيراتزوري لتتأكد قاعدة أن خليفة مورينيو دائماّ معرض للفشل .